Tuesday 24 February 2009

Obama is a Marketing Face which will try to sell a vey bad Product for the world.

It is very difficult for US wgich has been implicated in a lot of conflicts all over the world to persuad itself that it is now weak and relatively Banckrupted. for that and for the lobbies intersest inUS political Life , Obama will not make a difference. He has been come to try to late the banckruptcy of the American Regime. I don't think that he will do any thing good. Obama is a Marketing Face which will try to sell a vey bad Product for the world.
Share:

Thursday 19 February 2009

رحل "المتواضع أكثر من عشب الأرض"

العنوان من أليبوس العربية و الاقتباس من مقال للأديبة السورية غادة السمان
القاهرة (رويترز) - برحيل الاديب السوداني الطيب صالح فقد الادب العربي كاتبا بارزا سطر اسمه في سجل الابداع العربي بروايته الشهيرة (موسم الهجرة الى الشمال) التي استحق عنها لقب "عبقري الرواية العربية" على حد وصف الناقد المصري الراحل رجاء النقاش.
وتوفي صالح يوم الاربعاء في لندن عن 80 عاما.
وظلت روايته (موسم الهجرة الى الشمال) التي أكسبته شهرة عالمية على مدى أكثر من 40 عاما المقياس الذي توزن به قيمة أعمال أخرى تالية تناول فيها روائيون عرب الصدام بين الشرق والغرب.
ففي كثير من الروايات العربية التي عالجت الازمة الحضارية بين الشرق والغرب كان مصطفى سعيد بطل (موسم الهجرة الى الشمال) يطل برأسه متحديا أبطال هذه الاعمال كما سبق أن تحدى البريطانيين الذين كانوا يحتلون بلاده وأعلن في لندن أنه جاء لغزوهم بفحولته الجنسية.
وظل اسم صالح يعني (موسم الهجرة الى الشمال) وحدها على الرغم من أعماله السابقة والتالية لها بل طغى الجانب السياسي في روايته الشهيرة على المستوى الجمالي أحيانا. كما ظلمت أعماله الاخرى ومنها (عرس الزين) التي يرى الناقد المصري فاروق عبد القادر أنها لا تقل أهمية عن (موسم الهجرة الى الشمال) نظرا لما تحمله من معاني الخصوبة والتجدد.
والمفارقة أن (عرس الزين) 1962 وليس (موسم الهجرة الى الشمال) 1966 وجدت طريقها الى شاشة السينما العربية اذ قدمها المخرج الكويتي خالد الصديق عام 1977 في فيلم (عرس الزين).
ولد صالح في شمالي السودان عام 1929 ودرس العلوم في جامعة الخرطوم ثم سافر الى لندن ودرس الشؤون الدولية وعمل في الخدمة العربية لهيئة الاذاعة البريطانية (بي. بي.سي) كما عمل بمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو) في باريس وعمل ممثلا للمنظمة نفسها في منطقة الخليج.
وكتب صالح عدة مجموعات قصصية وثلاث روايات هي (عرس الزين) و(بندر شاه) و(موسم الهجرة الى الشمال) التي وصفتها الاكاديمية العربية ومقرها دمشق عام 2001 بأنها أهم رواية عربية في القرن العشرين.
وحظي صالح بتقدير النقاد من كافة التيارات السياسية وصدرت عنه كتب نقدية منها (الطيب صالح عبقري الرواية العربية) بأقلام عدد من النقاد عام 1976 . كما فاز بجائزة ملتقى القاهرة الثالث للابداع الروائي عام 2005 .
وفي نهاية الشهر الماضي أرسلت مؤسسات ومراكز ثقافية في الخرطوم منها اتحاد الكتاب السودانيين رسالة الى الاكاديمية السويدية ترشح فيها صالح لنيل جائزة نوبل في الاداب.
ودائما ما يقارن نقاد عرب بين صالح والاديب المصري الراحل يحيى حقي من جهة وبين معظم الكتاب من جهة ثانية اذ امتلك حقي وصالح شجاعة التوقف عن الكتابة الابداعية مثل أي لاعب بارز يستشعر أنه لن يقدم أفضل مما سبق أن قدمه فيؤثر الاعتزال.
وقال الروائي عزت القمحاوي مدير تحرير صحيفة أخبار الادب المصرية لرويترز ان أبرز ما يميز صالح أن عنده حساسية كاتب "فعندما وجد أنه ينبغي عليه أن يتوقف ( عن كتابة الابداع) توقف بالفعل. وقد امتحنت أعماله في وجوده اذ ظل موجودا (في المشهد الابداعي العربي) رغم توقفه عن الكتابة."
ولم يكف صالح عن الانخراط في القضايا السياسية من خلال مقالات ظل ينشرها في بعض الصحف والمجلات حتى أيامه الاخيرة
.
Share:

Sunday 15 February 2009

The Visit of the Saudi intelligence chief to Syria :A deal to save ..

What they can offer ?really I don't know . The intelligence work is very sophisticated and sometimes illogic. After two years of cold war between Syria and Saudi Arabia , We can't expect a lot . you may ask why? The answer itself is very simple : there is a clash between the both interests , especially in Lebanon.

I think that Saudi is trying to save the next election and try hard to make it in its side. Making a deal with Syria is a way of many . We should wait to clarify what especially going on .

Share:

Wednesday 11 February 2009

أمن غزة أمننا وأمن سوريا كذلك

يسرى فودة
ربما لا يعلم البعض أن صاحب فكرة إقامة دولة حملت بعد ذلك اسم »إسرائيل» هو نابليون بونابرت؛ إذ إن هذا الداهية العسكرى الفرنسى هو الذى التفت حوله فأمعن النظر فاستطاع أن يقرأ واقع الجغرافيا السياسية للشرق الأوسط ببراعة لم يسبقه أحد إليها من قبل. «إذا أردت السيطرة على قلب العالم العربى فعليك أن تقصم وسط الساحل الشرقى للبحر الأبيض المتوسط». هذه هى فلسفته قبل أكثر من قرنين من الزمان، وهذه هى مصيبتنا اليوم.

من نوافل القول الآن إن فلسطين، وبخاصة غزة، تدخل مباشرةً فى قلب مفهوم الأمن القومى المصرى. تهتز غزة فتلين بوابة مصر الشرقية، وتصمد غزة فتمتنع مصر كلها. هذه عصارة تاريخ طويل من أيام الفراعنة والرومان والعرب والتتار والصليبيين والاستعمار الحديث والإسرائيليين. اختلفت طبائع الصراعات من عصر إلى عصر لكنها اتفقت جميعاً على ظاهرة واحدة: أن مصر تنتصر حين تدافع عن نفسها خارج حدودها، أو حين يدافع عنها الآخرون.

فليفكر إذن مرةً أخرى أولئك الذين «تكرموا» فى مصر بالتعاطف مع ضحايا مذبحة غزة الأخيرة. فهؤلاء الذين استشهدوا بقنابل اليهود الإسرائيليين استشهدوا فى الواقع دفاعاً عن مصر، سواء أدركوا هذا أو لم يدركوه، سواء أحبوه أو كرهوه. وليفكر إذن مرةً أخرى أولئك الذين يخلطون، عن عمد أو عن سهو أو عن جهل، بين أهداف سياسية مرحلية مؤقتة زائلة وبين ثوابت الأمن القومى وأعمدة الجغرافيا السياسية. وليفكر إذن مرةً أخرى أولئك الذين أرادوا أن يكونوا أنانيين ففشلوا حتى فى استيعاب مفهوم الأنانية.

جوهر الأنانية «الإيجابية» فى هذه الحالة يقبع فى دفاعك «عمليا» عن نفسك عن طريق دعم من يقف أمامك فى الصف، لا عن طريق رفع شعار عاطفى أجوف مثل «مصر أولاً»، ولا عن طريق ركل من يقف أمامك فى مؤخرته. تعيش مستور الصدر إذا عاش وتواجه الطوفان عارى الصدر إذا مات. أنا أرفع شعار «أنا أنانى» ولهذا أنا أبدأ بنصرة من هو مثلى «أنا»، ثم أتحسس مسدسى حين أسمع كلمة «مصرأولاً». ليفكر إذن مرةً أخرى «أسيادنا» حين يعلمون أن «عبداً» مملوكاً، اسمه الظاهر بيبرس، هو الذى أدرك جوهر الأنانية «الإيجابية» من منظور مصر فخرج لنصرة الشماليين على التتار فعاشت بلاده. وليفكر إذن «أسيادنا» لماذا تثور ثورة من يعتبروننا أعداءهم (و يعاملوننا على هذا الأساس) كل مرة يقترب فيها جنوب الساحل الشرقى للبحر الأبيض المتوسط من شماله (مصر وسوريا بلغة اليوم).. حدث هذا أيام صلاح الدين الأيوبى وأيام محمد على، كما حدث أيام جمال عبد الناصر وأيام حرب أكتوبر المجيدة، وسيحدث دائماً كل مرة يقترب فيها القطبان.

هذا هو واقعنا وهذا هو قدرنا، ومن لا يدرك هذا فهو إما جاهل أو مُغرض. أما وأننا لا نعتقد أن صناع القرار، سواءٌ فى مصر أو فى سوريا، يندرجون تحت أى من هذين التصنيفين فإن من الحكمة، ومن المسئولية فى آنٍ معاً، أن نرتفع جميعاً فوق مستوى الحسابات المرحلية والاستمزاجات الشخصية قبل أن يتحول المرحلى إلى متكرر ويتحول المتكرر إلى منهجى ويتحول المنهجى إلى ثابت.


الحكومات تأتى وتروح. لكل منها رؤيتها للواقع بناء على ما ترى فيه مصلحتها ومصلحة شعبها. وحتى إذا تلخصت رؤيتها لمصلحتها فى مجرد البقاء فى السلطة رغم أنف الشعب (مثلما هو الحال مع معظم الحكومات العربية) فإن ذلك لا يمنحنا الحق فى استخوانها ولا يمنحها الحق فى استغفالنا، ولا يمنح أياً منا الحق فى مصادرة الثوابت.

مثلما أن من الواجب أن يسعى المرء بكل الطرق المشروعة إلى استعادة الحق، فإن من الواجب كذلك حين يدرك أن ظروفه لدى لحظة زمنية معينة لا تسمح له باستعادة الحد الأدنى من حقه ألا يحرم الأجيال القادمة من شرف المحاولة لعل الظروف تتغير، وهى متغيرة لا محالة. وبالمقابل، مثلما أن من الواجب أن يكون لدى المرء رؤيته الخلاقة فى قراءة موقف متراوح، فإن من الواجب كذلك أن تكون لديه القدرة على التمييز بين ما هو مرحلى وما هو ثابت. بعبارة أخرى: أن يكون قادراً على تحديد مواقع الخطوط الحمراء، وأن يكون من الحكمة (ومن الواقعية) بحيث ينحنى تواضعاً أمامها وإلا كانت نهايته.

من الحكمة والواقعية كذلك (و أيضاً من شجاعة القلب) أن تنصر الحاكم على المتزلفين والمنافقين والذين لا يعلمون. إنها لمسألة تدعو إلى الأسف أن يعقد البعض منا، ومن بينهم «الزعيم» عادل إمام، دم شهداء غزة بناصية المقاومة (بغض النظر عن رأيك فى منهجها وفى أعضائها)، وإنها لمسألة تدعو إلى الحزن أن تقوم بعض الجماعات بإهدار دمه لأنه عبر عن رأيه فخانه الفارق بين المرحلى والثابت. وإنها لمسألة تدعو إلى التأمل أن تكون لدى البعض منا فى مصر كل هذه القدرة على التعالى والغرور (وأحيانا العنصرية) حين نواجه نقداً من هؤلاء «العرب»، حتى ولو كان بناءً وراقياً وعلى حق.

غير أن المسألة التى تدعو إلى القلق، أشد القلق، هى انتقال هذا اللغط من دائرة النخبة إلى دائرة العامة بصورة تهدد بخلط المرحلى بالثابت ربما إلى أمد بعيد على مرأى ومسمع من جيل نما فى ظروف هشة.

بين أيدينا فى مصر جيل يفصله عن حرب أكتوبر أكثر من خمسة وثلاثين عاماً، جيل لم يدرس مادة «التربية القومية»، جيل لم يعد حكراً على الآلة الإعلامية للدولة، جيل خرج منه من تزوج إسرائيليات وخرج منه من التحق بالقاعدة، جيل لا يعلم إذا تسلل لص إلى منزله بأى رقم هاتفى يتصل. لقد وصل «جيل كامب ديفيد» بين ليلة وضحاها إلى مرحلة الشباب فلم يجد موقعاً له فى البلد أفضل من موقع «فيس بوك».

على هؤلاء ينبغى أن نقلق وعلى أولادهم، لكننا بدلاً من ذلك «نستخدمهم» فى إطار ألعاب سياسية شخصية مرحلية عبثية تنتمى إلى عصور سحيقة، تماماً مثلما استخدم عبد الناصر (بغض النظر عن رأيك فيه) صوت العرب (بغض النظر عن رأيك فيه) كى يؤلب الرأى العام العربى (بغض النظر عن رأيك فيه) على النظام السعودى (بغض النظر عن رأيك فيه). فلا فشل عبد الناصر ولا فشل صوت العرب ولا فشل الرأى العام العربى ولا فشل النظام السعودى. فقط أضعنا وقتنا فى عبثية ضارة لا نزال نشتم رائحتها حتى اليوم فى عقدة «الفوقية/الدونية» لدى بعض النماذج فى الشعبين الشقيقين.

إننا لا نريد لمثل ذلك أن يحدث اليوم بين الشعبين المصرى والسورى. سيغضب كثيراً فى قبره نابليون بونابرت. لا نريد للمرحلى أن يتكرر ولا نريد للمتكرر أن يتمنهج. إن الخطر يكمن فى أن يتجاوز الخلاف مستوى الساسة إلى مستوى الأمنيين إلى مستوى الإعلاميين إلى مستوى المثقفين إلى مستوى الفنانين إلى مستوى عامة الشعب. عندها يتحول الخلاف إلى شك ويتحول الشك إلى كراهية، ويتحول نابليون بونابرت فى قبره إلى البحث عن تحدٍّ آخر أكثر تشويقاً
Share:

Wednesday 4 February 2009

خشية من فضحه ممارسات المقربين من الرئاسة المصرية:الجنزوري رئيس الوزراء المصري الأسبق تحت الإقامة الجبرية

كشف عضو بارز بالحزب "الوطني" المصري وهو يسكن إلى جوار الدكتور كمال الجنزوري رئيس الوزراء المصري الأسبق، أن هذا الأخير يخضع للإقامة الجبرية في منزله بشارع الحرية بمصر الجديدة، تحت مراقبة قوة حراسة تتألف من 12 فردا يرتدون ملابس مدنية، تتواجد أسفل منزله طوال الـ 24 ساعة.
وأضاف أن الجنزوري والذي ندر ظهوره في مناسبات رسمية ممنوع من الظهور في وسائل الإعلام أو الإدلاء بأي تصريحات للصحفيين، ولا يستطيع مقابلة أصدقائه أو الخروج من منزله سواء للتنزه، أو التوجه إلى الطبيب أو زيارة بناته، إلا بعد طلب مسبق والإذن له بالخروج.
وتقتصر زيارته غالبا على بناته، ونادرا ما يخرج لغير هذا السبب من شقته التي لا تتجاوز مساحتها 80 مترا، وهي ليست ملكه، لكنها إيجار قديم استأجرها قبل توليه الوزارة بعد 5 أعوام، وأنه اضطر لبيع شقة تبلغ مساحتها 70 مترا في مدينة نصر ليستطيع تجهيز ابنته الأخيرة.
ويعاني الجنزوري من العزلة المفروضة عليه، والمسئول الوحيد الذي يقوم بزيارته هو صفوت الشريف الأمين العام للحزب "الوطني" ورئيس مجلس الشورى، أثناء زيارة أبنه أحمد الذي يسكن في نفس الشارع الذي يقيم فيه الجنزوري.
وانتقد عضو "الوطني" الذي طلب من "المصريون" عدم نشر اسمه، تجاهل قيادات الدولة للجنزوري منذ خروجه من الوزارة، والتي قال إنها تناسته بفعل فاعل، رغم دور الذي قام به الرجل أثناء توليه رئاسة الحكومة في الفترة من 1996 إلى 1999 في التسعينات حيث قام بالقضاء على مراكز القوى التي تاجرت بقوت الشعب، على حد تعبيره.
ونسب المصدر إلى الجنزوري مشروع امتلاك المواطنين أسهمًا في الشركات الحكومية خلال الفترة التي تولى فيها رئاسة الوزراء، وهو المشروع الذي أعاد الحزب "الوطني" إحياءه في أواخر العام الماضي، ونسبته قياداته لأنفسهم.
ووصف المصدر، الجنزوري بأنه شخصية مسالمة لذلك ارتضى بالواقع، وهو يعي أن بعزلته عن الناس تعني "الموت البطيء"، وتساءل عن عدم تقدير الدولة له مثل خلفه الدكتور عاطف عبيد الذي أسند إليه منصب يتقاضى عنه عشرات آلاف الجنيهات شهريا.

و قالت مصادر أن ما يخشاه الحكم المصري هو أن يبوح الجنزوري بما يعرفه من فضائح اقتصادية تمت في عهده و رغما عنه من مقربين من دوائر الحكم الأعلى منه.و من ضمنها مشروع توشكى الذي أراده أن يكون حسني مبارك العلامة التي سيتركها في التاريخ المصري الا أن فشل المشروع و المكابرة عن اعلان ذلك اضافة الى الفساد الذي صاحبه جعلت كل ذلك أسبابا لوضع الحنزوري في الافامة الجبرة.يذكر أن عهده كان قد بدأ بعدة مشاريع كبيرة، من ضمنها مشروع مفيض توشكى

 
 

و  قد ولد الدكتور كمال الجنزوري في محافظة المنوفية في 12 يناير 1933 ، متزوج وله ثلاثة من البنات ، بنتان خريجتا كلية الهندسة ، والأخيرة خريجة كلية التجارة الخارجية قسم "إنجليزي"،

 
 

Share:

Tuesday 3 February 2009

AP Analysis: Qatar at heart of Mideast 'cold war'

During back-to-back summits in recent days, tiny Qatar displayed some big mood swings.

First the Persian Gulf emirate hosted a Gaza crisis conference that included Iran's president and Hamas' leader and became a soapbox to bash America and its Mideast allies. Then three days later in Kuwait, Qatari leaders had lunch with Saudi King Abdullah and gushed about unity with Washington's top Arab partners.

President Barack Obama has inherited the familiar map of Arab-Israeli minefields. But off to the side -- sticking like an exclamation point into the Gulf -- Qatar could quickly become a quandary for the new White House.

"It looks a bit like a cold war in the Middle East now. There's the side firmly with the United States and (Palestinian President Mahmoud) Abbas, and the others backing Hamas and, by extension, seen as moving toward Iran," said Nadim Shehadi, a Mideast affairs specialist at the Royal Institute of International Affairs in London.

"And, like with a cold war, no side is willing to push it too hard because the risks are so great," he added.

Nearly every high-stakes question in the Middle East these days somehow draws in Qatar, which is the just half the size of Belgium but strives for a place alongside Arab heavyweights such as Egypt and Saudi Arabia.

It is rich in oil and gas reserves, has wide influence in the Muslim world as the patron of the Al-Jazeera TV network, and has proved adroit at maneuvering between rivals.

"You sometimes get the feeling that Qatar has multiple personalities," said Mustafa Alani, director of national security and terrorism studies at the Gulf Research Center in Dubai. "It's hard to say which one will show up."

Qatar once was content to leave the region's high-profile affairs to others. Then in 1995, a family coup brought the current emir, Sheik Hamad bin Khalifa Al Thani, to power and he quickly began to carve out a new international identity for Qatar. Those ambitions have grown steadily bolder.

Qatar bid credibly though unsuccessfully for the 2016 Olympics. Last year, it brokered a complicated political accord for Lebanon, and it has offered to mediate talks to end the bloodshed in Sudan's Darfur region.

In the 1990s, it defied Arab hard-liners and allowed an Israeli trade office to open in the seaside capital, Doha. Last year, Israeli Foreign Minister Tzipi Livni attended a Doha conference on Mideast peace.

It has long had cozy relations with Washington, hosts one of the largest U.S. air bases in the region, and allowed the Pentagon set up coordination hubs for the wars in Afghanistan and Iraq.

But now, Qatar appears to be steadying itself for even larger-- and potentially riskier -- gambits with Iran, Hamas and other Western foes.

The Gaza aid conference called by Qatar brought the potential pitfalls with the West into sharp relief.

Key U.S. allies Egypt and Saudi Arabia boycotted the gathering in solidarity with Palestinian leader Abbas. He has accused Qatar of funneling huge amounts of money to rival Hamas, which Washington and the European Union consider a terrorist group.

Hamas' Syria-based political chief, Khaled Mashaal, attended the meeting along with Syrian President Bashar Assad. The summit closed with a parting shot from Qatar: expelling the Israeli trade mission that represented one of the rare examples of tangible Arab-Israeli progress.

But the presence of Iranian President Mahmoud Ahaminejad at the gathering signaled perhaps an even deeper policy reassessment by Qatar. The United States and its main Arab allies are worried about Iranian efforts to shift the regional balance of power. Tehran makes no secret of its desire to expand its influence in the Gulf and elsewhere through proxy groups such as Hamas and Hezbollah in Lebanon.

Qatar could be looking ahead for safer ground if the West's showdowns with Iran grow dicier. Qatar's apparent direction for the moment: trying to carve a path away from Saudi Arabia as its big brother while paying homage to Iran's growing clout and confidence.

But Qatar is still apparently interested in hedging its political bets. It may prove that Qatar is most comfortable being on the fence, some experts say.

"It does not have to be one or the other," said Mehran Kamrawa, a professor of political science at Georgetown University's Qatar campus. "What they are doing is playing all sides ... to maximize self interest, ensure a global and regional role and follow the logic of survival."

This approach appeared on display at the Kuwait meeting several days after Ahmadinejad left Doha. Qatar's prime minister, a member of the ruling family, called for "Arab reconciliation" and remained silent as Egyptian President Hosni Mubarak lashed out at Arab leaders who have built ties with Iran.

Obama also has indicated that Washington could be willing to hold direct talks with Iran, and if a thaw sets in after a 30-year diplomatic freeze, Qatar could find itself very comfortable holding the middle ground.

"Qatar feels it has a role to play," said David Butter, Middle East regional director at the London-based Economist Intelligence Unit. "I am not sure what the end game is and I am not sure Qatar knows it either."

Share:

سورية في المرتبة 130 عالميا في جودة الحياة والسعودية 171 والعراق الأخير

جاءت مصر وسوريا وقطر في المرتبة الـ130 بين دول العالم في "جودة الحياة" فيما جاءت السعودية في المرتبة 171، والعراق في المرتبة الأخيرة، وذلك وفق الترتيب العالمي الذي احتلت فيه دول عربية المراتب الأخيرة. وجاءت العراق في المرتبة الأخيرة (195) سبقتها الصومال في المرتبة الـ194 ، واليمن في المرتبة الـ193، والسودان في المرتبة الـ192، وفقا لترتيب مؤسسة "إنترناشونال ليفينج" الدولية لنوعية الحياة في دول العالم لعام 2007.

وبحسب الترتيب الذي حصلت عليه وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك فقد جاءت تونس في المرتبة الأولى بين الدول العربية في "جودة الحياة"، حيث احتلت المرتبة الـ77 بين دول العالم، تلتها المغرب والأردن في المرتبة الـ91، ثم لبنان في المرتبة الـ98.

وجاءت الجزائر والكويت في المرتبة الـ137، والإمارات العربية المتحدة في المرتبة 144.

وتجدر الإشارة إلى أن فرنسا قد احتلت المرتبة الأولى تلتها أستراليا فهولندا ثم نيوزيلندا، فيما حلت الولايات المتحدة في المرتبة الخامسة، وجاءت إسرائيل وتركيا في المرتبة الـ71.

كما يُشار أن أفغانستان قد جاءت في المرتبة 191، سبقتها إيران في المرتبة 190.

 
 

 
 

 
 

 
 

Share:

Monday 2 February 2009

إلى السيد رجب طيب أردوغان

سيدي رئيس الوزراء..

بصراحة ...

إني أخاف عليك

لأننا اعتدنا على وجود من يقتل الفرح عندنا و يجعل من أمالنا سرابا.

إني من قرية سورية صغيرة ما أن تنظر إلى شمالها حتى تظهر الأراضي التركية إليك جلية وواضحة.

لطالما كان هذا الشمال المحاذي لقريتي مجالا للتأمل و التفكير و التساؤل عن ذاك الذي وضع الحواجز النفسية و المادية بيننا و بينه.

لطالما كانت قناعتي بأن المصيبة الكبرى التي حلت بالعرب ليست احتلال فلسطين أو تشريد أهلها أو استكمال الاحتلال في العام 1967 إلى أخر مصائب العرب التي لا تنتهي....

المصيبة هو ما قام به العرب من تحالف هو أقرب إلى العمالة سواء عن قصد أو عن غيره مع بريطانيا لطرد تركيا من المشرق العربي الامتداد الطبيعي للأتراك تاريخيا.

لقد كان الانفصال هو انفصال عن تاريخنا بادله الأتراك بانفصال عنا فاضحينا رغم قرب المسافة بيننا بعيدين عن بعضنا بعد الأرض عن السماء.

سيدي رئيس الوزراء...

لا أعرف ما يدور في داخلك الآن لكني أريد أن أقول لك بأننا ضعفاء غير قادرين عن الفعل نريد من يعيننا و يساعدنا و يجعلنا قادرين على الفخر بأنفسنا و بأوطاننا.

تحيتي لك و لشجاعتك و لتركيا و لاسطنبول التي لها عندي حنين خاص و التي دفن فيها أحد أجدادي في معركة الدفاع عن اسطنبول خلال الحرب العالمية الأولى.

Share:

وكلاء بوظيفة حكام!

وكلاء بوظيفة حكام!

د. فيصل القاسم

 كم كنت أضحك وأنا أشاهد الجماهير العربية على شاشات التلفزيون وهي تحض حكامها على نصرة غزة، متجاهلة حقيقة صارخة تفقأ العيون ببشاعتها. لماذا غاب عن تلك الجماهير الهادرة في تلك اللحظات أنها لا تستطيع أن تطلب من حكامها شيئاً من ذلك القبيل أبداً، لأنها باختصار لم تختر أولئك الحكام ليحكموها، وبالتالي فإنهم ليسوا مسؤولين أمام الشعوب، بل أمام من عيّنهم ليجثموا فوق صدور الجماهير.

معظم حكام العالم مختارون ومنتخبون من شعوبهم، ويحكمون وفق أجندات وبرامج وطنية بحتة، مهما تكالبت عليهم الضغوط والتدخلات الخارجية. بعبارة أخرى فإن الدوائر الانتخابية للحكام الوطنيين الأحرار هي دائماً دوائر داخلية وطنية، لا خارجية. أما معظم حكامنا العرب، فهم ليسوا منتخبين داخلياً بل خارجياً، أي أن الدوائر الانتخابية للكثير من حكامنا ليست داخل بلدانهم، بل خارجها. وغالباً ما تعرف السفارات الأمريكية والأوروبية في أي بلد عربي اسم الحاكم الجديد وبطانته قبل كل الشعوب العربية. ولا يمكن لأي دولة عربية أن تقدم على تعيين حاكم جديد إلا بالتنسيق والتشاور مع البيت الأبيض، وأخذ مباركته.

 
ولا أعتقد أن العديد من الدول العربية يختلف كثيراً عن جمهوريات الموز، إلا ربما في نوعية المادة التي تنتجها بلداننا، فتلك الجمهوريات اللاتينية تنتج فاكهة، ونحن ننتج نفطاً أو مستهلكون أو أجهزة أمن، هذا هو الفرق الوحيد بيننا وبينهم تقريباً، لكن النتيجة واحدة.


قلما تجد دولة عربية أو حاكماً عربياً لديه مشروع وطني خالص، فمعظم مشاريعنا مفروضة من الخارج، بما فيها مناهجنا الدراسية وسياساتنا الإعلامية، فحتى وسائل إعلامنا ليس لدينا كل الصلاحية لتوجيهها كيفما نشاء، بل علينا أن نوجهها في كثير من الأحيان حسب الأهواء الأمريكية. وخير مثال على ذلك تلك الامبراطوريات الإعلامية العربية التي لا هم لها أبداً سوى تسويق الخطاب الثقافي والسياسي والاقتصادي والاجتماعي الأمريكي والغربي عموماً وفرضه على الجماهير العربية بأموالنا. ومن نافلة القول إن معظم سياساتنا الاقتصادية مربوطة بصندوق النقد الأمريكي، المعروف مجازاً بالدولي.


ولا داعي للتذكير بأن الخارج الأمريكي يتدخل حتى في تعيين بعض وزرائنا، فما بالك بحكامنا. وكلنا يتذكر كيف طار أحد وزراء الخارجية العرب من منصبه، لأن وزيرة الخارجية الأمريكية غضبت منه، فما كان من الريس إلا أن استبدله بسرعة البرق بوزير يروق للهوى الأمريكي والإسرائيلي.

 
وكم من الدول العربية اشترت الحكم بالفلوس، على مبدأ: ادفع تحكم! ومن يدفع، ويتنازل أكثر يحكم أطول. باختصار فإن معظم حكامنا لديهم ضامن خارجي يضمن لهم بقاءهم في السلطة، أي أن معظمهم اشترى بوليصات تأمين على الحكم من الفرع السياسي لمؤسسة "فردي ماك" الأمريكية للتأمينات.

 
باختصار، فإنه ليس لدينا حكام بقدر ما لدينا وكلاء، على حد تعبير المفكر التونسي هشام جعيط. فأمريكا تتعامل مع عالمنا العربي على أنه ملكية أمريكية. لكنها بدلاً من أن تعين لها حكاماً أمريكيين، تتكرم علينا بتعيين حكام من أبناء جلدتنا بوظيفة وكلاء، أو نواب عن البيت الأبيض.

 
ومخطئ من يظن أن الوكلاء العرب (الحكام) ليسوا ديموقراطيين، بل هم ديموقراطيون من الطراز الأول، فهم يخدمون، ويمثلون من انتخبهم على أكمل وجه. وبالتالي من الإجحاف اتهام الحكام العرب بأنهم يخونون شعوبهم، فلو كانت الشعوب هي من انتخبتهم، ثم خانوها لربما استحقوا الاتهام بالخيانة، لكن بما أن الدوائر الانتخابية الأمريكية هي من انتخبتهم، وليست الشعوب العربية، فإنه بإمكاننا أن نتهمهم بخيانة الأمانة فقط عندما يتخلفون،معاذ الله، عن خدمة السيد الأمريكي. وهذا لم يحدث أبداً حتى الآن، فالوكيل العربي المنتخب أمريكياً يقوم بواجبه بكل أمانة وإخلاص.

 
أليس من السخف بعد كل هذا أن نطالب الحكام العرب بالتغيير، أو بالإصغاء إلى مطالب الشعوب العربية بمحاربة إسرائيل والدفاع عن الشعب الفلسطيني، أو أي بلد عربي يتعرض للغزو أو الاحتلال الأمريكي أو الإسرائيلي؟
بعبارة أخرى فإن المعركة ليست مع إسرائيل أبداً، فكلنا يعلم أن إسرائيل هي، بلغة الأمريكيين أنفسهم، الولاية الحادية والخمسون، إن لم تكن أكثر الولايات أهمية. فكيف يحارب حكامنا ولاية أمريكية مهمة انتخبتهم وحمتهم ليحكمونا؟


من المستحيل أن يقدم زعيم عربي على تحدي الدائرة الانتخابية التي اختارته، أو يتمرد عليها. ولهذا فإن معظم الحكام العرب صمتوا صمت القبور إزاء المحرقة الصهيو- أمريكية في غزة. فلو كان حكامنا يمثلون شعوبهم فعلاً لما توانوا لحظة عن دعم غزة بالغالي والرخيص، ولتصرفوا بطريقة وطنية عاصفة، لكنهم ملتزمون بالبرنامج الانتخابي الذي جاءوا على أساسه إلى السلطة، ألا وهو مباركة كل ما يفعله ناخبهم الصهيو- أمريكي، فمن يعين الحاكم العربي يطلب السياسة أو اللحن الذي يريد.

 
قد يقول البعض: ليس كل الحكام العرب منتخبين أمريكياً، فبعضهم ناهض أمريكا، وناهضته. لكن حتى هذه النقطة يجب أن لا نأخذها على محمل الجد، ويجب أن نعيد النظر في صحتها ومصداقيتها. فليس كل من ناطح أمريكا إعلامياً، وشتمها يعني أنه ليس مؤتمراً بأوامرها وتوجيهاتها. وقد صرح مسؤول أمريكي كبير ذات مرة قائلاً: "نحن لا يهمنا ما يصرح به بعض الحكام العرب ضدنا في وسائل إعلامهم المحلية، بل يهمنا بالدرجة الأولى ما يقدمونه لنا من تحت الطاولات، فمثلاً، نحن نطلب من بعض الحكام العرب ذوي الأصوات العالية أن ينفذوا لنا من أمر ما أربعين بالمائة، فنجدهم ينفذون مائة وأربعين بالمائة".

ولا داعي للحديث عن أولئك الذين سلموا حتى سكاكين المطابخ للعم سام كي يضمنوا بقاءهم على كرسي. ولا داعي للحديث عن الذين عادوا أمريكا في الماضي، ثم راحوا يتوسلون لها بالغالي والرخيص كي ترضى الزعامة عنهم، وتعيدهم إلى حظيرة الرعاية. 

وكي لا نظلم الجميع، هناك زعماء لديهم بقايا وطنية، لكنهم ليسوا منتخبين شعبياً، وبالتالي لا يمكنهم الركون إلى الحماية الشعبية كي يبقوا في مناصبهم، وذلك على عكس الحال مع الرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز الذي أطاحت به أمريكا، لكن شعبه أعاده إلى السلطة خلال سبع وأربعين ساعة، وبالتالي عليهم مداراة الناخب في البيت الأبيض وكسب وده، ولو على مضض، كي يظلوا على الكراسي، ناهيك عن أن حب السلطة عند هذا الصنف العربي شبه الوطني يتغلب، في الكثير من الأحيان، على وطنيتهم، خاصة إذا كانوا يعلمون أن تغليب الوطنية الكاملة، من دون دعم شعبي حقيقي، لن يجلب لهم سوى السقوط، أو ربما المشنقة الأمريكية.

 
ولا ننس أيضاً أنه حتى لو كان بعض الحكام العرب وطنيين فعلاً، فإنهم أضعف من أن يواجهوا الجبروت الأمريكي لأسباب موضوعية تتعلق بضعف بلدانهم.


وفي اليوم الذي يصبح فيه حكامنا مختارين من شعوبهم، وتتحول دوائرهم الانتخابية من الخارج إلى الداخل، سنجد أن لا أمريكا، ولا إسرائيل ستتجرأ لا عليهم، ولا على غزة، ولا على أخواتها.

قولوا لنا من انتخبكم، نقل لكم من أنتم!

Share:

Telegram

Podcast