Tuesday 24 March 2009

The Financial Crisis on our door steps :Robbery in Aleppo

Mustafa Hamido
Jobless Syrians are in increase ,a Syrian report says early this week. Tens of small and moderate factories either closed or decreased their productivity by decreasing its working hours ,the same report adds . In a country like Syria which is in a converting phase from a centralized economy to a free market economy and with a lack of social insurance network covered by the government , thousand of Syrians will find themselves without a monthly stable income which is considered as a national crisis. Removing subsidiaries and stopping governmental employment push thousands to be a “ lack of hope “ persons. Their future is not clear and their daily life is not guaranteed. What is sure in Syria is the increase of crimes rate. This increase is not shown by numbers and figure, which is monopolized by government and controlled by it and for its interest. It is something clear for all people in Syria. Last week, a rare armed robbery has taken place in Aleppo, the most effected Syrian city by the international financial crisis where tens of its factories have either closed or bankrupted. Aleppo is considered as the Syrian Industrial Center . What was surprising in that operation is that it happened in the rush hours . The rumors have fuelled the city .and a video leaked showing the robbery has shaken the community . three innocents killed in this robbery .
Share:

Saturday 21 March 2009

Obama wants to say : Save Us Iran

Nothing is new in Obama's message to the Iranian Leadership and people . We can only conclude that The Americans are in the corner and need a help from the Iranians who only have the ability to save Americans from sinking in Afghanistan after they win in Iraq.  The New York Times has published on 13th of this month saying that America is seeking for a route of  Afghan  supply even in Iran and before that , the same content has been published by The Washington Post. American now  is in a crisis . The supply rout which should be safe through Afghanistan turn to be an unsafe rout for the supplies of its troops . In recent months , we used to hear about a continuous attacks on a supplying caravans trying to enter Afghanistan from the city of Peshawar. Taliban has claimed the responsibility about that attacks. There is no alternative of that route can be used except the safe route of Iran.

No body knows yet the Iranian  reaction of the possible American  ask to use Iran as the alternative route to Afghanistan . In fact , America is under siege in Afghanistan. It is surrounded by a real hidden and clear enemies. Even Pakistan which is considered as its ally is in a big troubles and in a case we can describe is as a cold civil war. Nothing is safe their. Even the president can be attacked and killed.

According to the American Army , 75 % of Us supplies is passing through the region of Taliban activity. The alternative which US is targeted is a route linking Afghanistan to the Arabian sea by Iran .There is already a road constructed by an Indian company linking between the  two cities of Dealaram and Zarnag in Afghanistan and which are linked by a well constructed road to the Iranian border. Using this rule needs a compromise between US and Iran . Such this compromise should be based on a hard deal between the two sides. The security of Iran and its rule in the region will be a  part of this deal. Not thing is final yet. It still needs months to sea the signs of such deal.

Share:

Friday 20 March 2009

Orient and Syrian TV Services


 



 

Orient can be classified as the first professional Syrian independent satellite channel . Addounia which tried to be that has failed to be an attracting destination for Syrians. It still broadcast as an amateur channel without a smell of professionalism. A lot of problems are inside it. The last problem is the termination of its Director , the dentist , Fouad Charbajy , who had worked before as the Director of Syrian Official TV and who failed to achieve anything during his period. The point of weakness in Orient is a lack of a political debate . It may due to the owners interests who is based in UAE and has interests in Syria and Egypt.

Share:

Monday 16 March 2009

سورية تدبك على ايقاع السوق 'الاجتماعي'

حسام عواد
16/03/2009
تقول الحكاية إن جحا أراد مرةً أن يشغل أهل قريته عن السخرية منه فأقنعهم بأن ثمة مشهدا ً عظيما ً خلف النهر، فصدقه أهل قريته واتجهوا جميعا ً إلى النهر كي يشهدوا ما وراءه.. فلما رأى جحا أن الناس جميعا ذهبت وراء النهر قال لنفسه لأذهبن وأرى ما يحصل فلولا أن هناك مشهداً عجيباً لما ذهب كل هؤلاء الناس للفرجة.بمنطق مماثل وأسلوب تفكير (جحوي) بامتياز هناك من يريد إقناعنا بأن تغييراً شاملا ًيحدث في بلدنا وأن تباشيره تلوح بقوة في القطاع الاقتصادي وأمام النهر هذه المرة وليس خلفه.لقاءات اقتصادية.. ورشات عمل.. ندوات وحوارات.. وأطنان من المقررات
والتوصيات، وبالطبع كمية كبيرة من الخطط المستوردة المعلبة والوصفات الجاهزة مسبقة الصنع منتهية الصلاحية.للوهلة الأولى يبدو للمتابع أن هناك تغييرا ً حقيقيا ً في قطاعنا الاقتصادي تدل عليه الآلاف من الشركات الأجنبية والمصارف الخاصة وشركات التأمين والوكالات التجارية والاستثمارات، التي لم تنج منها حتى دورات المياه العامة ـ ومؤخراً تصريحات الشركات عن طرح أسهمها في البورصة السورية ـ التي لم تأت متأخرةً عن وقتها إلا بما يقارب الـ 30 عاماً. لكن بالضبط ما حقيقة ما يجري؟ ما حقيقة هذا الانفتاح وكيف يبدو المستقبل الاقتصادي وإلى أين تتجه البلاد والعباد؟ والأهم من سيحصد نتيجة هذا التغيير؟تطالعنا الصحف الرسمية أو شبه الرسمية المسماة 'مستقلة' كل صباح بتصريحات السادة الوزراء والمسؤولين في القطاع الاقتصادي عن ارتفاع معدل النمو وتسارع قاطرة النمو الاقتصادي والزيادة في الناتج القومي الإجمالي وتحسن مستويات المعيشة، حتى لتحسب نفسك وأنت تقرأ الجريدة في الصباح قد استيقظت في لوكسمبورغ أو السويد إلى أن يرتطم رأسك بسقف 'السرفيس' ليؤكد لك أنك ما زلت هنا تلهث وراء ما يسد الرمق.إلا أن هناك تقارير أخرى تشير إلى أن ما يجري تحت السطح يختلف كثيرا ً عما يجري فوقه فما حقيقة ما يجري خلف النهر؟الفسادتشير تقارير التنمية الصادرة عن الأمم المتحدة أن سورية اليوم تحتل المرتبة 117 من أصل 177 دولة يشملها التقرير في مجال مستوى المعيشة والتعليم والخدمات والرعاية الطبية والضمان الاجتماعي ومتوسط عمر الفرد.ووفقا للتقرير الصادر عن منظمة الشفافية الدولية حول مكافحة الفساد - وهي منظمة غير حكومية تعمل بإشراف الأمم المتحدة- فإن سورية تحتل المرتبة 93 من أصل 163 دولة يشملها التقرير، والرابعة في المنطقة بالتساوي مع مصر والسعودية. ويقدر بأن الفساد يلتهم ما مقداره 44 ' من الناتج المحلي الإجمالي، أي ما يقارب 12 مليار دولار سنوياً، مما يعني (تخيلوا الرقم الناتج عن السنوات العدة الماضية على اعتبارها الفترة المعترف بها كفترة التطور والتحرير والتغيير والتحديث في الاقتصاد 12 مليار دولار ؟ = ؟؟؟؟؟؟؟؟).علماً بأن هناك 2.2 مليون مواطن عاجزين عن تأمين حاجاتهم الأساسية، مع الأخذ بعين الاعتبار أن خط الفقر الأعلى المقدر بمبلغ 2035 ليرة سورية للفرد الواحد يضم 5.3 مليون مواطن، أي ما يعادل مليون أسرة سورية تقريباً. فلا يمكن لأسرة مؤلفة من أربعة أشخاص أن تعيش على دخل واحد فقط، علماً بأن هذا هو حال قسم كبير من الأسر السورية.أما في شجون الحديث عن سوق الاستثمار السوري ـ وهو ما يفترض أن يكون مفخرة فريقنا الاقتصادي ـ فسوف نجد أن سورية تحتل المرتبة 137 من أصل 181 دولة، وفقاً لتقارير البنك الدولي. أما القدرة التنافسية للاقتصاد السوري فإننا نحتل المرتبة 12 من 13 في المنطقة العربية متفوقين بذلك على أنفسنا كـ'سوريين' أولاً وعلى موريتانيا التي احتلت المرتبة 13 ثانياً.بطالة مرعبة وبمجاراة كل هذه الأرقام الفلكية لا تزال سورية تعاني من أزمة بطالة مرعبة، لا يبدو أنها في طريقها إلى الحل في المدى المنظور ولا بعد عشرات السنوات من العمل بهذه الخطط، إذ أنه وفقاً لإحصائيات هيئة مكافحة البطالة في سورية وقياساً لما حققته الهيئة في السنوات الماضية، فهي تحتاج لما يقارب العشر سنوات كي تؤمن فرص عمل للمسجلين لديها ـ حتى تاريخه ـ هذا بغض النظر عن 400 ألف وافد جديد إلى سوق العمل سنوياً.ومن باب أعطِ كل ذي حقٍ حقه، فإن وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل وتماشياً مع آليات التغيير قامت في الفترة الماضية بتبني معايير تجاري معايير الدول الاسكندنافية لتحديد مفهوم العاطلين عن العمل وهو أن كل من عمل لمدة لا تقل عن ثلاث ساعات في أسبوع عمل واحد، أي ستة أيام، لا يعتبر من العاطلين عن العمل ووفقا لهذا المقياس فإن عمال الفاعل الذين ألف السوريون رؤيتهم في الساحات العامة مع عدتهم المؤلفة من رفش وصفيحة لصب البيتون يعتبرون من العاملين وربما من أوائل المستفيدين من عرس الانفتاح الاقتصادي الذي تعيشه جماهير شعبنا اليوم. علما بان بعض الدراسات تقول بأن تكلفة صناعة فرصة العمل في سورية تتراوح بين 18 إلى 22 ألف دولار وهو يعتبر من أخفض التكاليف عالمياً. (لا تراجع حساب الـ 12 مليار ؟ = ؟؟؟؟؟).إذن من المستفيد من النمو الاقتصادي الذي تشهده سورية اليوم، ومن سيجلس كاليتيم على قارعة الطرقات متأملاً الناس وهم يشترون ما يحرم منه؟. أستطيع أن أجزم أنه بالحد الأدنى ليس أنا ولا الكثير منكم سننضوي في صفوف المستفيدين وستبقى مقولة (لا حظ لي منه إلا لذة النظر) شعارنا في هذه المرحلة والمراحل اللاحقة بإذن من بيده الإذن. فمن يا تراه الواحد الذي سيأكل حصة العشرة ومن هي العشرة التي ستنام من دون عشاء اليوم وربما غداً؟قد يكون مقبولاً أن ينصب مفهوم التنمية على ازدياد مستوى الدخل وارتفاع معدلات النمو لو كانت سورية إحدى رأسماليات الغرب الأوروبي، أما والـحال ما هو عليه فـَ ؟!أم أن مفهوم التنمية والنمو الاقتصادي ينصب على مدى تحسن مستوى معيشة العاملين بأجر وازدياد دعم الطبقات الوسطى، التي أصبح من نافلة القول إن هناك محاولات متعمدة للقضاء على القلة القليلة المتبقية منها. على صعيدٍ آخر ولئلا نتهم برؤية النصف الفارغ من الكأس ـ على اعتبارنا شعباً محباً لـ 'النقّ' ـ تفاجئك تصريحات يطلقها مسؤولون من ضمن التشكيلة الأساسية لطباخي الانفتاح، فإن هناك من يشير إلى تراجع دائم في مؤشر عدالة توزيع الدخل وهو ما لا يحتاج أي منا لمعرفة عميقة كي يراه بأم عينه في كل لحظة. وطبعا ً يشير هؤلاء إلى أن مستوى التضخم يصل إلى 12 ' وأن المستوى العام للأسعار في ازدياد مستمر يتجاوز الزيادة في الدخل.. مما يعني أن الحديث عن ارتفاع مستوى المعيشة بالنسبة لنا نحن على الأقل يبقى (حديث خرافةٍ يا أم عمرو).(راجع تصريحات الدردري في ندوة الثلاثاء الاقتصادي بتاريخ 3 شباط/فبراير - 2009).ربما يشير بعض المتذاكين إلى أن ما يحصل لدينا اليوم هو ما أفرز في أوروبا القرن التاسع عشر دولة التكافل الاجتماعي متناسياً أن تلك التغييرات في أوروبا ترافقت مع قرار سياسي بالدرجة الأولى وفي ظل تحركات نقابية وعمالية حقيقية لا يبدو أننا مقبلون على ما يشبهها، ومتعامياً عن أننا اليوم نعيش في القرن الحادي والعشرين.القادم اصعبوفق ما ورد سابقا ً وعلى بساطته وعدم غوصه في التفاصيل، يبدو أن ما هو آتٍ أصعب وأنه يتجاوز ما مضى وأننا مقبلون على أيام أشد صعوبة، وخصوصاً أن سياسات الانفتاح الاقتصادي لن تستطيع إبقاءنا بعيداً عن تأثيرات الأزمة المالية العالمية والتي بدأت آثارها (السلبية فقط) تظهر في السذوق التجاري، كالكساد وانخفاض مستويات الدخل وموجات تسريح العاملين. أخشى ما أخشاه أن يكون كل ما يحصل لا يعدو كونه 'حنجلةً' فأول الرقص حنجلة وينتظرنا من الهز والخلع والرقص الشيء الكثير.
Share:

Monday 2 March 2009

The Syria Temptation—and Why Obama Must Resist It

Bret Stephens
“Start with Syria.” Thus did Aaron David Miller advise the incoming Obama administration on where its Mideast peacemaking priorities should lie. Miller, a former State Department official who first made a name for himself as a leading American negotiator in the Arab-Israeli peace processes of the 1990’s, had lost his faith that a deal between Israel and the Palestinians was possible, at least in the near term. But he was more sanguine about the prospects of an Israeli-Syrian deal, and confident about the good that could come of it. As he put it in a Washington Post op-ed in November 2008: Here there are two states at the table, rather than one state and a dysfunctional national movement. A quiet border, courtesy of Henry Kissinger’s 1974 disengagement diplomacy, prevails. And there are fewer settlers on the Golan Heights and no megaton issues such as the status of Jerusalem to blow up the talks. Indeed the issues are straightforward—withdrawal [by Israel from the Golan Heights], peace, security and water—and the gaps are clear and ready to be bridged.
Share:

Telegram

Podcast