دمشق-سانا بحث وزير النفط والثروة المعدنية السوري المهندس سليمان العباس أمس مع السفير الروسي بدمشق عظمة الله كولمحمدوف ونائب رئيس مجلس إدارة شركة سيوز نفط الروسية الدكتور عيسى غوتشيتل مجالات التعاون في قطاع النفط والغاز وإمكانية إقامة استثمارات مشتركة. وناقش الحضور نتائج المباحثات بين شركة سيوز نفط الروسية والفريق الفني في وزارة النفط السورية بخصوص الاستكشاف والتنقيب في المياه الإقليمية السورية وكيفية تذليل العقبات التي تعترض العمل. وأبدى الوزير العباس استعداد الوزارة للتعاون مع الشركات والاستثمارات الروسية ومن بينها شركة سيوز نفط وخاصة أنها تمتلك مشاريع سابقة في سورية ولديها خبرة في هذا المجال. من جهته أشار كولمحمدوف إلى عمق علاقات التعاون السورية الروسية متمنيا المزيد من التطور والتقدم في هذا الإطار بما يخدم مصلحة الشعبين. |
Friday 15 November 2013
سورية تتوجه لاستكشاف النفط قي المتوسط بالشراكة مع روسيا
Thursday 14 November 2013
في النبيذ لي كلام
US tested MIG 21 in 1960s
ثقافة إله الموت عند الغرب
Wednesday 6 November 2013
الصراع على المنطقة و كأس الهزيمة المرة
Monday 4 November 2013
العصف بالعقول
الحسم مؤجل و الأولوية لاغلاق الحدود
Tuesday 29 October 2013
The Top 10 Professional Skin Care Industry Trends for 2013
By: Cathy Christensen
November 29, 2012, from the December 2012 issue of Skin Inc. magazine.
1. Progressive skin wellness
2. Equipment-based treatments
3. Increased focus on education and training
4. Farm-to-treatment table services
5. Pedicures with purpose
6. Specialty spas
7. Culturally inspired treatments
8. Active ingredients
9. Being penny-wise
10. Skin care is life
Statistics and Facts on the Cosmetic Industry
The cosmetic industry seems to be continuously developing, now more than ever with the advent of internet companies. About 7.2 billion U.S. dollars was generated by online shops and mail-order household sales in 2010. Cosmetic sales are estimated to continue to grow in both the United States and other global markets, as many consumers feel that beauty products help in acheiving social and economic goals.
Friday 25 October 2013
The Forthcoming Challenge
Thursday 24 October 2013
الحسم في سورية و الاستراتيجية الأمريكية
Saturday 19 October 2013
تحديات سورية المستقبلية
سورية و التراجع الأمريكي
Caviar: Made In Russia
Though black caviar has earned itself the moniker “Black Gold”, the tiny eggs are worth several times more per pound than even this ancient measure of wealth.
The first known record of caviar dates back to the Greek scholar Aristotle. He described this delicacy as “the eggs of the sturgeon, heralded into banquets amongst trumpets and flowers”. The Persians were the first to prepare and savor sturgeon roe, and even the word caviar itself comes from the Persian word khav-yar, which means cake of power.Also, historians say the tradition of salting fish roe for consumption actually originated in China.
But it was Russia and the Russian Tsars that upgraded caviar into the world of utter luxury. In Medieval Russia, caviar was peasants’ food, but by the 17th century, it had gained its association with connoisseurship. However, it was during Soviet times when caviar became Russia’s national brand. In the early 1950s, when the country started serious industrialization, dams were built on the major rivers so that sturgeons were blocked in their spawning runs. Russian scientists worked hard to figure out how to artificially spawn sturgeon. But the strict control on sturgeon harvesting and caviar production was diminished with the breakup of the Soviet Union, which eventually put the delicacy under the threat of disappearing.
Today Russia is the world’s second-biggest producer and exporter of caviar after Iran, though it, along with other CIS countries, had to ban the harvest and sale of black caviar from wild Beluga sturgeon in 2007, only resuming it in limited quantities in 2010.
The region in the Caspian Sea near Russia is famous for having the largest and highest quality caviar, which is also the most expensive. Some experts say, for example, that Chinese and American caviar are smaller and don't have the quality or flavor of caviar from the Caspian Sea.
There is also osetra, the dark-brown-to-golden stuff, which comes from the so-called “common” sturgeon, and salmon red caviar made on the Kamchatka Peninsula in Russia’s Far East, some experts comparing it with rubies. Interestingly enough, jewelry is a popular association with what was once described by a poet as the “finest tidbit in the world”, made in Russia.
Wednesday 16 October 2013
لماذا كره العثمانيون العلوم؟
الأسد وصفعة جديدة لـ الدردري
الأسد وصفعة جديدة لـ «الدردري»
الشارع السوري – حيان الضلع
لم يمض الكثير من الوقت على ” الصفعة ” الأولى التي وجهها الرئيس السوري بشار الأسد لعراب الخصخصة في سورية النائب الاقتصادي السابق لرئيس مجلس الوزراء ” عبد الله الدردري”.
كان ذلك في حزيران الماضي عندما رفض الأسد عرضاً «سخيّاً» من البنك الدولي لمنح دمشق قرضاً قيمته 21 مليار دولار بهدف “إعادة الإعمار” حمله معه الدردري في أول زيارة له لدمشق بعد مغادرته لها ولمنصبه مع بدايات الأزمة السورية.. يومها رفض الرئيس السوري العرض جملة وتفصيلاً، طاوياً بذلك ملف القروض الدولية المشروطة سياسياً.
المراقبون اعتبروا الرسالة سياسية أكثر منها اقتصادية.. و رقص الفرح في عيون شيوعي سورية ” شماتة” حينها.
الأسد كان أكثر وضوحاً منذ أيام في حديثة لصحيفة الأخبار اللبنانية -في الشق الاقتصادي منها- بتوصيف مشكلة الاقتصاد السوري بأن” عجلة الإنتاج والتوزيع والتجارة جامدة، وهي وإن بدأت بالدوران في الشهرين الأخيرين إلا أنها لا تزال بطيئة. الحصار والإرهاب أرهقا الاقتصاد السوري، وأضرا بمستوى معيشة المواطنين”.
وأما عن “صفعته الثانية ” فقد أقر أن دمشق خطت نحو الخصخصة والتحرير الاقتصادي بخطوات أسرع من اللازم والتي كان يرسم خطوطها العريضة ” الراحل الدردري” حيث أكد أن سورية ” لم تتخلَّ ـــ ولن تتخلى ـــ عن القطاع العام، إلى جانب القطاعين الخاص والمشترك. هذه هي التركيبة التي وضعنا لها عنوان اقتصاد السوق الاجتماعي لم تكن متوازنة دائما، فنحن تسرعنا أكثر مما يجب في سياسات وإجراءات تنحو نحو الخصخصة والقطاع الخاص، ولم نحقق تطوير القطاع العام الذي تراجعت كفاءته، كذلك ركّزنا في الفترة السابقة للازمة على الاستثمارات الكبيرة بينما ما يحتاجه الاقتصاد السوري لزيادة النمو وخلق فرص العمل وتوزيع مكاسب النمو هو التركيز على المؤسسات الصغيرة والمتوسطة. اهتمامنا الأول ـ الآن ـ الحفاظ على القطاع الزراعي وتطويره، ففي النهاية أكثر من 60 في المئة من الشعب فلاحون، وربما أكثر من 80 فلاحون وعمال.” ( الأخبار، الاثنين ١٤ تشرين الأول ٢٠١٣).
الكلام يبدو واضحاً لجهة العودة إلى الوراء باتجاه سياسات ” البعث ” الاقتصادية و ربما ” الشيوعية ” الأكثر تطرفاً، فحديث “العمال والفلاحين” عاد إلى الواجهة اليوم بعد أن كانت تحتلها أسماء القائمين على الشركات الخدمية غير المنتجة فعلياً، كالمصارف وشركات التأمين وغيرها.
بين السطور أيضاً ” لطشة ” للبعث ومؤتمره العاشر الذي أقر التوجه نحو ” اقتصاد السوق الاجتماعي” و فشل في تطوير القطاع العام الذي علت أصوات معظم اقتصاديي سورية حينها لإنقاذه من الفساد والموت البطيء، إلا أن الصوت لم يكن مسموحاً له أن يعلو كفاية ربما!.
يرسم الأسد اذاً ملامح الاقتصاد السوري القادمة التي تركها الدستور الأخير بلا تحديد، دون أن يغلق الباب على القطاع الخاص الذي ربما لن تعود كؤوس أصحابه لترن كثيراً في بارات دمشق بعد توقف الحرب الدائرة.
في الحقيقة تبدو العبارات منسجمة بشكل واضح مع توجهات النائب الاقتصادي الحالي ” قدري جميل ” وحديثه الدائم عن الإنتاج الحقيقي لا الاقتصاد الوهمي، ويبدو الخط العام متقاطعاً أيضاً مع المبررات التي قدمها العديد من السياسيين والاقتصاديين للحراك السوري في بداياته لجهة توفر بيئة فقيرة حاضنة له ولدتها السياسات الاقتصادية الماضية.
في سياق الحديث عن السياسات “الدردرية “الماضية، يتبادر إلى الذهن مباشرة السؤال عن أسباب السير بها واللجوء إليها طالما أن الرئيس الأسد هو ذاته من كان يعطي الموافقة النهائية عليها باعتباره الأمين العام لحزب البعث الحاكم والمتحكم بكل مفاصل الحياة السورية دون شريك؟
من الناحية الاقتصادية كان الأمر مبرراً لجهة ضرورة اندماج سورية مع الاقتصاد العالمي، وانفتاحها تجارياً على دول وقوانين جديدة تخرجها من الزجاجة التي حشرتها بها السياسات المركزية وضعف البيئة التشريعية والاستثمارية ، وأيضا لجهة الصيغة التي طرح الأمر بها حينها تحت مسمى” التشاركية بين القطاعين العام والخاص” لا تهميش القطاع العام كما حصل في الواقع، هذه الصيغة التي دافع عنها الكثيرون والتي ما يزال يرى البعض حتى اليوم أنها كانت تحتاج مزيداً من الوقت لتأتي ثمارها وآثارها الإيجابية على المواطن.
وأما عن المبررات الأخرى فهي لا تبدو مقنعة – اقتصادياً على الأقل – حيث أوردت الصحيفة في مادة سابقة لها نقلاً عن الرئيس الأسد قوله أن سورية نحت باتجاه السياسات الاقتصادية الليبرالية نتيجة ” الضغوط الهائلة التي مورست عليها عقب افتعال قضية الحريري ضدَّها “، ما معناه أن الاقتصاد طأطأ ظهره لجبروت السياسة.
اليوم يتفق معظم المراقبين من أطراف النزاع السوري أن دمشق أقوى سياسياً وأن أحداً لا يستطيع إرغامها على تقديم تنازلات لا تريدها في السياسة ولا في الاقتصاد، فيما ترجح الاحتمالات أن تدفع سورية فواتير الفيتوهات الروسية والصينية في ملفات إعادة الإعمار و استخراج النفط، لتبقى أجوبة كثيرة لأسئلة كبيرة عن الحقبة ” الدردرية ” معلقة في حناجر قاطني “أطواق الفقر” التي أحاطت بدمشق وحلب، قد تكشفها قادمات الأيام وقد يدفنها إلى غير رجعة ركام الحرب ومآسيها.