الانطباعات التي خرجت بها بعد مشاهدتي فيلم "الريس عمر حرب" مختلطة. بصراحة ... لقد فقدت تركيزي في المشاهد الأخيرة. لم أعد أعرف ماذا يريد المخرج أن يقول و ماذا يريد الكاتب أن يوصل. عالم الكازينوهات وسخ..الكل يتفق على ذلك . لكن الأمر في الفيلم ليس أمر كازينو و كيف يدار. ان المسألة هي مسألة كيف تدير خيوط اللعبة و كيف تجعل الكل يعمل لمصلحتك سواء أكان يدري أو لا يدري. هذا يذكرني دائما بالولايات المتحدة و كيف تجعل كل الصراعات و كل السياست التي في ظاهرها ضدها تعمل لمصلحتها . انن نعيش في عالم الكازينو و "الديلر" هي الولايات المتحدة.
ملاحظة عن الجنس:
لا جنس في الفيلم. العرب اعتادوا على صنع القبة من الحبة. ما شاهدناه هو عبارة عن محاولة كسر لما يعتقد البعض بأنه سينما نظيفة كما قال خالد يوسف نفسه.
-- ملاحظة عن الجنس:
لا جنس في الفيلم. العرب اعتادوا على صنع القبة من الحبة. ما شاهدناه هو عبارة عن محاولة كسر لما يعتقد البعض بأنه سينما نظيفة كما قال خالد يوسف نفسه.
Mustafa Hamido
Mail: mustafahamido@gmail.com ,
mustafa@aleppous.com
Web: Aleppous.com
أتفق معك ولكن ليس في الملحوظة..
ReplyDeleteفرغم أن خالد يوسف مخرج جيد.. الا أنه لا أعرف لماذا يضع مشاهدة لا نحتاج لرأيتها..
يعني والله ممكن هاني سلامة يدخل الغرفة وخلاص..
ما في داعي نراه النزول والطلوع وأهتزاز السيارة والله مو ناقص الا بعض هيك يجيب ممثلين بورنو منشان ممكن يكون في حدا مو فاهم..
طرحك رائع..
تحياتي
بصراحة ما دفعني الى طرح ملاحظتي عن الجنسفي الفيلم هو محاولتنا الدائمة لدفن رؤوسنا في الرمال.
ReplyDeleteما أقصده هنا هو ثورتنا او قل ثورة بعضنا عند كل محاولة لملامسة الواقع مع ان ما في الواقع أشد قسوة مما نراه.
تحول الجنس عندنا الى فزاعة . و أصبحنا مهووسين بالسيقان و ضرورة سترها و طول التنورة الشرعية ....مع ان الداخل الى عمق المجتمع سيرى أن ما فيه شيء لا يمكن طرحه على الشاشات.