من فرط ضيقي احيانا اتخيل نفسي اضع فوهة مسدس في حلقي و اطلق رصاصة منه ترديني قتيلا. ربما أجد في ذاك راحة من كد الدنيا و تعبها و ما فيها من تناقضات.
منذ عشر سنوات و الكآبة تطاردني و التشاؤم الذي أراه ينقلب الى حقيقة يحولان حياتي الى جحيم. لم أخض في شئ الا و كان الفشل نهاية الطريق. لم أترك بابا إلا و طرقته دون فائدة.
ما الحل؟
لم أعد بصراحة أدري. كالصبر تحول صبري.
0 comments:
Post a Comment