لا أخفيكم بأن التعليقات التي أتت صدمتني . لا أعرف ما يريدونه . هل يريدون زعامات طائفية في سورية. أنا لا أريد . انه الداء الذي يستدعي الخراب. عون زعيم وطني و أنا اقدر ذلك . أنا معجب به. أريد فقط أن أكرسه زعيما وطنيا لا يختص بجزء فقط من السوريين. لا أعتقد بان من استقبلوه هم مسيحيون فقط. قصدت فقط من التدوينة السابقة التشديد على البعد الوطني الذي لا يعكره مثلا حجاب متشددة أو ادعاءات متطرف.
لمشاهدة ألبوم صور عن زيارة عون زر الرابط التالي:
يجب ان نميز بين نظام الحكم ونظام المجتمع فنظام الحكم في سوريا هو علماني لذا انا ارفض الازدوجيه
ReplyDeleteاما نظام المجتمع فهو ديني ولم يتغير حتى بنظام علماني وكل انسان حر بمعتقداته فالنظام العلماني في البلاد الاوروبيه لم يلغي الكنيسه ولم يمنع الشعب من الصلاة وبما ان النظام علماني في سوريا فهذا التصرف بناقد روح هذا النظام ويجعل هذا التصرف غير قانوني ولا وطني