لم أستطع يوما أن أهزم قلبي
و لا أن أناور حتى أريحه
القصة أنه عنيد رقيق
يعاندني كلما أغرقته الهموم
يسترجع دوما كل ذكرى
يجعل عيني تدمع على ما فات
يؤرقني في ليالي وحدتي
يحاكمني على سوء صنعي
أجلس بين يديه و أدمع
كطفل عاقبه القريب
أحار و حيرتي كطير جريح
يتلوى من ألم ينوح
أجلس في الفراش أشتهي غمضة
تريح القلب
تنسيه السنون
فيذلني قلبي و يعيد دوما
ألما لا يعالجه الدواء
0 comments:
Post a Comment