لي في البعيد حبيبة
أذكرها دوما و على البال تخطر
ترافقني حيث ما ذهبت و أسعد
منها بكلمة تخفف بها ألمي
هي كالبلسم اذا وضعت على جرحي
فيها علاجي و من همي أبرأ
اذا جلست وحدي على الفور ذكرتها
و اذا كنت بين الناس كانت هي مشغلي
حتى اذا قال لي الناس نراك سارح
قلت كيف لا و في البال هانيا لا تفارق مقلتي
0 comments:
Post a Comment