لا يمكن لمن يشاهد فيلم "Roomغرفة" إلا أن يبلغ مدى تأثره من القصة و الأداء حد البكاء. يمكن أن نقول أن هذا الفيلم فيلم التفاصيل. فالتفاصيل هي القصة. إنها أساس بنية الفيلم كله. من بداية الفيلم و مشهد الغرفة المقززة التي تعيش فيها جوي المختطفة و ابنها جاك الذي أبصر النور في الغرفة و يظن العالم كله هو الغرفة تبدو التفاصيل صانعة الحدث.
#roomthemovie فيلم "غرفة# هو فيلم الأمومة بامتياز.. سيجعلك هذا في لحظات تبكي و في أخرى تحس بالفرح العظيم. ميزة الفيلم أنه فيلم التفاصيل و التفاصيل تصنع الحكاية. الطفل جاك و الأم جوي تألقوا في نقل المشاعر و العواطف لمن يشاهدهم. كل ما فعلوه و قالوه سيترك في المشاهد أثرا و سيجعله يغبطهما على تلك العواطف و المشاعر الحارة.
0 comments:
Post a Comment