دون ذلك ستبقى الاوضاع القائمة مولدة للازمات و الحروب و الفتن و ستبقى سورية معرضة لأخطار التقسيم و الإحتلال.
من يسوق وهم ان ما يحدث في سورية هو بسبب التدخلات الخارجية فقط مسقطا العوامل الداخلية التي كانت تشي بوضوح بحقيقة الأزمة هو كمن يسوق بأن الإقتصاد السوري الحالي هو قوي و أقوى مما كان قبل الحرب.
كلا القولين هي أقوال فاسدين لا يناسبهم اي تغيير لأن التغيير سيحرمهم كل ما جنوه خلال خمسين عاما من حكم سورية.
0 comments:
Post a Comment