مصطفى حميدو
ردا على القائل تعليقا على
"والله الظاهريامصطفى ولست بمصطفى أن رائحة الرفض العفنة تنبعث من أنفاسك ورائحة الحقد الدفين على أهل السنة تخرك من كتابتك وجهلك المركب الذي يجعلك أغبى من حمار أم عمروفكيف بإنسان أن يتصور هذا الكلام الذي تتكلم فيه عن اهل السنة وتصفهم بالوهابية التي ليس لها وجود أصلاإلا في عقول أهل البدع والضلالات مما ضل سعيهم في الحياة الدنياوقصر أملهم في الحياة الطيبة الخالية من أي شرك أوضلال أو فساد.إفتح عينيك المليئة بالخراج ودقق النظرإن كان ليك عين أصلا أوكان لك نظرافعلا ."
أرد:
مرة أخرى أجزم بأن الوهابية تصارع للبقاء. كل الرموز التي سخرت كل إمكانياتها للحفاظ عليها و ترسيخها في مجتمع الجزيرة العربية أخذة في الاندثار. المرأة في السعودية تخرج سافرة و تسبح بالمايوه و تقيم علاقات غير شرعية مع الرجال و تلبس كما تلبس الأوروبيات و تشجع كرة القدم و تهتف و تسب و تسب. هذه هي القيم المكسورة التي جعلت من الوهابية صوتا و جعجعة أكثر منها أسلوبا دعويا فاعلا. اللحى لا تستر ما في الوجوه من دمامل و الرائحة النتنة أزكمت الأنوف و جعلت من الصعب السكوت عنها . هنا لا بد من النظر إلى الطرف النظير الحليف المستمد شرعيته منها و هي مؤسسة حكم بني سعود. من الطبيعي أن يتلاشوا بتلاشيها و هم الذين استمدوا شرعيتهم منها و بغيرها لا شرعية لهم بل يصبحون انقلابيين متعامين و هم بالطبع كذلك. أتت الساعة و انكشف المستتر و إننا لمنتظرون.
تحكم من حقدك ان كنت تريد دراسة موضوعية فأعطني لغة الارقام, الوهابية حركة اسلامية باقية ما دام الاسلام باقياً و الاسلام باق مادام الله باقياً و ستموت أنت و لن يذكر التاريخ هذا الكلام الفارغ الذي تفرغ فيه عن حقدك و سيذكر التاريخ ما قدمته الوهابية من تجديد للدين و نصرة للحق
ReplyDeleteالمشكلة ان المراهقين من امثالك يكتبون بتاريخ الدول فتلك هي المصيبة تعلم وادرس من الجامعات العريقة وان شعرك يصبغ بالشيب الابيض وان تكون لديك خبرة بتاريخ الامم لان ان تتكلم بتاريخ الدول المجاورة وانت لازلت تلبس الحفاظة وبجيبك مصاصة
ReplyDeletesqr6@hotmail.com