خاطرة كتبها من اكتشف عذاب الحياة
الأربعاء، 17 أيار، 2006
أجد أحيانا ما أكتبه غريبا. انه الوهم في أحيان و القلق المغلف بالأرق في أحيان أخرى.
انك تعيش في دنيا لا تفهمها. هي تفهمك و توجهك حسب نقاط ضعفك، تسيطر عليك، تهجرك، تقبل عليك إقبال العاشق، تغريك بالحب ثم تعاقبك بالهجران.
في أحيان تقنعك بأن ما تعيشه هو قمة السعادة و ذروتها في أحيان تجعلك تعيش في كآبة لا حدود لها، تهاجمك، تقول لك بأنك فاشل، ناقص ن عاجز، كل من حولك ناجحون لا أنت. في حبك عاجز، في حياتك عاجز...الخ، تصبح عندها قناعتك رغبة في الانتقام و حبك نوع من إرضاء شهوة يزول باختفائها.
الأربعاء، 17 أيار، 2006
أجد أحيانا ما أكتبه غريبا. انه الوهم في أحيان و القلق المغلف بالأرق في أحيان أخرى.
انك تعيش في دنيا لا تفهمها. هي تفهمك و توجهك حسب نقاط ضعفك، تسيطر عليك، تهجرك، تقبل عليك إقبال العاشق، تغريك بالحب ثم تعاقبك بالهجران.
في أحيان تقنعك بأن ما تعيشه هو قمة السعادة و ذروتها في أحيان تجعلك تعيش في كآبة لا حدود لها، تهاجمك، تقول لك بأنك فاشل، ناقص ن عاجز، كل من حولك ناجحون لا أنت. في حبك عاجز، في حياتك عاجز...الخ، تصبح عندها قناعتك رغبة في الانتقام و حبك نوع من إرضاء شهوة يزول باختفائها.
0 comments:
Post a Comment